يتزاحم الليبيين على محطّات الوقود بغرض تخزين كميات احتياطية، خوفاً من نقص الإمدادات وتزايد ساعات الأحمال، فيما يتقاطر آخرون على شراء السّلع الغذائيّة والدّوائيّة لغرض توفير مخزونات تكفي لسداد رمق أسرهم وحمايتهم صحيا لفترات كبيرة مغبّة النّزوح والتّهجير.
الناطق باسم شركة البريقة لتوزيع الوقود أحمد المسلاتي يتحدث لمريم العروي وأحمد ربيع في شمس اليوم حول الاحتياطي الوقود في البلاد .